- نشرت وكالة "رويترز" تقريراً مطولاً حول تحديات وآفاق اتفاق الطاقة الضخم بين الحكومة السورية وتحالف شركات بقيادة قطر.
 - تعهدت قطر بدعم إعادة إعمار سوريا المتضررة من الحرب، باستثمارات تقدر بـ7 مليارات دولار في محطات طاقة جديدة.
 - الاستثمارات القطرية قد تفقد قيمتها ما لم توقف دمشق أعمال النهب التي تستهدف كابلات الكهرباء.
 - أعلن تحالف دولي بقيادة شركة "يو سي سي هولدنجز" القطرية عن الصفقة التي تهدف لزيادة قدرة سوريا على إنتاج الطاقة الكهربائية.
 - يمثل هذا الإعلان أكبر استثمار أجنبي في سوريا منذ رفع العقوبات الأمريكية عن دمشق.
 - يرى البعض أن المشروع خطوة حاسمة لإعادة تأهيل البنية التحتية السورية وإحياء الاقتصاد.
 - يتعيّن على الحكومة إصلاح شبكة نقل الكهرباء المتدهورة بسبب الإهمال والنهب.
 - ثلثا الشبكة إما مدمر أو بحاجة لإصلاحات جذرية بتكلفة تقدر بـ5.5 مليار دولار.
 - المشاريع القطرية ستستغرق ثلاث سنوات لتصبح جاهزة للتشغيل الكامل.
 - شبكة الكهرباء كانت تصل إلى 99% من السوريين قبل 2011، أما اليوم فلا يتجاوز إنتاجها خُمس طاقتها الإنتاجية.
 - المشكلة لا تقتصر على سرقة الكابلات بل تمتد إلى التوصيلات غير القانونية.
 - المواطنون يحصلون على بضع ساعات من الكهرباء يومياً، حتى في دمشق.
 - السوريون اضطروا لإعادة تنظيم حياتهم اليومية وفقاً لجدول انقطاع التيار.
 - يشكل هذا الملف تحدياً للرئيس المؤقت في سعيه لإحياء الاقتصاد.
 - انتشرت عصابات النهب التي أسقطت أبراج نقل الكهرباء لبيع النحاس والألمنيوم.
 - أكثر من 80 كيلومتراً من الكابلات الكهربائية في جنوب سوريا تعرضت للنهب.
 - القوات الأمنية تقدم الدعم لتأمين الخطوط، لكن تأمين خط بطول 280 كيلومتراً بالكامل صعب.
 - فرق إعادة التأهيل تشهد عمليات نهب متكررة وعاجزة عن التدخل لأن اللصوص مسلحون.
 - مستودعات المؤسسة العامة شبه خاوية بسبب سرقة 130 طناً من موصلات الألمنيوم.
 - سوريا لا تزال في مراحل التعافي من الحرب، مما يجعلها وجهة عالية المخاطر للمستثمرين.
 - غياب الأمن وعدم السيطرة الكاملة على الأراضي يعيقان جهود إصلاح الشبكة.
 - الحكومة تعوّل على القطاع الخاص ليلعب دوراً رئيسياً في إصلاح الشبكة.
 - شركات من الصين والولايات المتحدة وقطر وتركيا أبدت اهتماماً بالاستثمار.
 - الخطط الحكومية تتوقع أن يستأجر مستثمرون محطات تحويل وخطوط نقل عالية الجهد.
 - الكهرباء في سوريا كانت مدعومة بشكل كبير، وأي رفع للدعم سيكون تدريجياً.
 - بعض المستثمرين يرون مجالاً لخفض سعر البدائل المؤقتة الحالية، مثل المولدات الخاصة.
 - رجل الأعمال السوري ضياء قدور يخطط لاستثمار 25 مليون دولار في شبكة الكهرباء في شمال سوريا.
 - يهدف قدور لإمداد 150 ألف منزل في ريف حلب بالكهرباء بالاعتماد على الطاقة من تركيا.