أثار رامي مخلوف جدلاً واسعاً بدعوته إلى تقسيم سوريا وإنشاء "أقاليم"، مؤكداً أن هذا الأمر أصبح ضرورة ملحة.
وكتب مخلوف عبر حسابه على "فيسبوك":
- هناك جهات وهمية تنتحل صفتنا وتسعى لاستقطاب شبان من الساحل السوري للانخراط في مجموعات قتالية مقابل المال.
- هذه الشبكات مرتبطة بأجهزة استخبارات تهدف إلى العبث بشبابنا.
- القوات المشكلة في "إقليم الساحل" مكتملة حاليًا، والهدف منها عدم تكرار مجازر الماضي ومنع استغلال الشباب من قبل "تجار الدم".
- دور هذه القوات يقتصر على حماية "الإقليم" بعد إنهاء وجود المجموعات المسلحة فيه، و"التحرير" قادم لامحالة.
- نحن الأقدر على إدارة "إقليم الساحل" بكفاءة ومسؤولية.
- سنتخذ إجراءات لمحاسبة كل من يحاول إثارة الفتن أو تقويض الاتفاقات داخل "الإقليم".
- هناك منظومة شبه مكتملة لإدارة "الإقليم" تشمل الجوانب الأمنية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية.
- رفع العقوبات يُعد خطوة إيجابية تصب في مصلحة جميع السوريين وإنشاء الأقاليم بات ضرورة تفرضها حاجة الجميع.