أعرب المندوب البريطاني في مجلس الأمن عن ترحيب بلاده بقرار رفع اسم الرئيس السوري أحمد الشرع ووزير داخليته أنس خطاب من قوائم العقوبات الأممية.
جاء ذلك بعد التصويت على القرار في مجلس الأمن، حيث صرح المندوب البريطاني بأن هذا التصويت يمثل "لحظة فارقة منذ سقوط نظام الأسد في سوريا".
كما رحبت بريطانيا بالتقدم الذي أحرزته الحكومة السورية، بما في ذلك النهوض السياسي واتخاذ خطوات إيجابية للتصدي للإرهاب.
وأعرب المندوب البريطاني عن أمله في أن يشجع هذا القرار على دعم سوريا وجهود شعبها في البناء والتنمية الاقتصادية.