تلقت خطوة رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا بترحيب واسع من دول عربية ومؤسسات دولية. واعتبرت هذه الجهات القرار بادرة إيجابية نحو تخفيف الأزمة الإنسانية والاقتصادية التي تعصف بالبلاد.
وعبرت العديد من الدول عن أملها في أن يسهم هذا القرار في تسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين، وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين السوريين.
كما أشادت مؤسسات دولية بالقرار، مؤكدة على أهمية التعاون الدولي لتجاوز التحديات التي تواجه سوريا، وتحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة.
يبقى السؤال المطروح: هل يمثل هذا القرار بداية لانفراجة حقيقية في الأزمة السورية، أم أنه مجرد خطوة محدودة الأثر؟