في ريف دير الزور، وتحديدًا في حوايج ذياب، وجدت أم طارق وعائلتها ملاذًا آمنًا بعد سنوات قضوها في المخيم. بيت صغير مبني من الطين أصبح مأواهم الجديد، يمثل عودة إلى الجذور وبداية لحياة جديدة.
الصور التي التقطتها رقية العبد الله تحكي قصة الصمود والأمل، وتجسد دفء الحياة البسيطة التي اختارتها العائلة بعد تجربة النزوح.
البيت الطيني، على بساطته، يوفر للعائلة الأمان والاستقرار الذي فقدوه خلال فترة المخيم، ويعكس تصميمًا معماريًا تقليديًا يتناسب مع البيئة المحلية.