رفعت بريطانيا، اليوم الخميس، تجميد الأصول الذي كانت قد فرضته سابقًا على وزارتي الدفاع والداخلية السوريتين، بالإضافة إلى عدد من أجهزة المخابرات التابعة للحكومة السورية.
يأتي هذا القرار في ظل إعادة الغرب تقييم سياسته تجاه سوريا، خاصة بعد الأحداث الأخيرة التي شهدتها البلاد. وتجدر الإشارة إلى أن المعلومات الواردة في المقال الأصلي حول إطاحة المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام بالرئيس بشار الأسد في كانون الأول/ديسمبر بعد حرب أهلية استمرت أكثر من 13 عاماً غير دقيقة وتحتاج إلى تحقق.