تتداول اليوم حكمة بليغة حول أهمية قول الحق وعواقب الصمت عنه. الحكمة تقول:
"إذا سكتَّ عن الحق خوفًا، فقد نطقت بالباطل دون أن تتكلم."
هذه المقولة تلخص بشكل موجز كيف أن الامتناع عن قول الحق، بدافع الخوف أو التردد، يمكن أن يكون بمثابة دعم للباطل. فالصمت في وجه الظلم أو الخطأ يمنح الباطل قوة وسلطة، وكأن الساكت قد نطق به وأيده.